ذكرت ديلي ميل أن هذا المشهد يحدث كل يوم في الحدائق ولو كان على نطاق أصغر نوعاً ما.
ولكن عندما هجم الأسد على الطائر وألتهمه في حديقة الحيوان، أثارت حالة من الهرج والمرج في المكان بين الزوار. في تلك الأثناء ألتهم الأسد البومة مما أثار حالة من الفزع خلال عرض الصيد بالصقور.
أنقض الأسد على البومة ويبدو أن الطائر كان قد فقد أحد قدميه، بينما كان الزائرون يصرخون في رعب. تحرك المسئولون عن حديقة كولشستر في إسيكس بسرعة ولكنهم لم يتمكنوا من منع موت البومة أشي.
تقول جافين دوثي التي شاهدت هذا الموقف الرهيب مع ابنها دانيال البالغ من العمر سنتين أنهم كانوا في حالة من البكاء الشديد هي ومن كان معهم هناك. كانت النساء والأطفال يبكون ولكن كان كل شئ قد انتهى في ثواني. ولكن هذه هي طبيعة الأسود.
لقد أخبرت دانيال مراراً أن الأسود ليست حيوانات أليفة. لقد كان منزعجاً للغاية ولكننا سنعود إلى الغابة مرة أخرى. حدثت هذه المأساة بعد ظهر السبت حينما تجمع عشرات الزوار حول حلبة الصيد بالصقور. يعتقد أن البومة كانت خائفة من وميض الكاميرات والضوضاء لذا انصرفت إلى أقرب نافذة، ثم هجم عليها الأسد قبل أن يقترب أسد آخر ويلتهمها.
أغلقت هذه المنطقة بعد ذلك وتم نقل الحشد حيث حاول حشد الحديقة إستعادة النظام. تقول مديرة التسويق في الحديقة أليكس داوننج أن عرض الصقور هذا كان من 25 سنة لم يحدث خلالها مثل هذه الحادثة لأن الطيور بطبيعتها تعرف أن هذا المكان ليس آمنا للذهاب إليه. ولسوء الحظ لم يسعنا أن نفترض حدوث ذلك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكن عندما هجم الأسد على الطائر وألتهمه في حديقة الحيوان، أثارت حالة من الهرج والمرج في المكان بين الزوار. في تلك الأثناء ألتهم الأسد البومة مما أثار حالة من الفزع خلال عرض الصيد بالصقور.
أنقض الأسد على البومة ويبدو أن الطائر كان قد فقد أحد قدميه، بينما كان الزائرون يصرخون في رعب. تحرك المسئولون عن حديقة كولشستر في إسيكس بسرعة ولكنهم لم يتمكنوا من منع موت البومة أشي.
تقول جافين دوثي التي شاهدت هذا الموقف الرهيب مع ابنها دانيال البالغ من العمر سنتين أنهم كانوا في حالة من البكاء الشديد هي ومن كان معهم هناك. كانت النساء والأطفال يبكون ولكن كان كل شئ قد انتهى في ثواني. ولكن هذه هي طبيعة الأسود.
لقد أخبرت دانيال مراراً أن الأسود ليست حيوانات أليفة. لقد كان منزعجاً للغاية ولكننا سنعود إلى الغابة مرة أخرى. حدثت هذه المأساة بعد ظهر السبت حينما تجمع عشرات الزوار حول حلبة الصيد بالصقور. يعتقد أن البومة كانت خائفة من وميض الكاميرات والضوضاء لذا انصرفت إلى أقرب نافذة، ثم هجم عليها الأسد قبل أن يقترب أسد آخر ويلتهمها.
أغلقت هذه المنطقة بعد ذلك وتم نقل الحشد حيث حاول حشد الحديقة إستعادة النظام. تقول مديرة التسويق في الحديقة أليكس داوننج أن عرض الصقور هذا كان من 25 سنة لم يحدث خلالها مثل هذه الحادثة لأن الطيور بطبيعتها تعرف أن هذا المكان ليس آمنا للذهاب إليه. ولسوء الحظ لم يسعنا أن نفترض حدوث ذلك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]