[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
4/22/2012 12:07:00 PM
القاهرة – (مصراوي)
انتقد الدكتور مصطفى النجار،
عضو مجلس الشعب، قيام أنصار المحامي حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح
المستبعد من انتخابات الرئاسة المقبلة، بإغلاق الطريق في ميدان التحرير،
حيث يعتصمون اعتراضا على استبعاد مرشحهم.
وقال النجار في تعليق على
صفحته بموقع التواصل ''فيسبوك'' يوم الأحد، ''في ميدان التحرير وولاد ابو
إسماعيل قافلين الطريق ومعطلين الناس''.
واستنكر النائب البرلماني ما أسماه ''الهوس والفجر باسم الدين''، الذي يقوم به أنصار أبو إسماعيل.
وأوضح النجار أن ''مشروعية الاعتصامات والتظاهر تأتي من مشروعية أهدافها نبلها في طلب حق مشروع''.
وقال ''لا يمكن التعاطف مع من
يدافعون عن كذب وتدليس يستوجب مساءلة لاشفقة''، في إشارة إلى مزاعم حازم
أبو إسماعيل بأن والدته لا تحمل الجنسية الأمريكية عكس المستندات.
وكانت لجنة الانتخابات
الرئاسية قد استبعدت حازم أبو إسماعيل من سباق انتخابات الرئاسة لازدواج
جنسية والدته التي ''تحمل الجنسية الأمريكية بجانب المصرية''.
واحتج أنصار أبو إسماعيل على
قرار اللجنة الرئاسية وقرروا الدخول في اعتصام أمام مقر لجنة الانتخابات
تم نقله بعد ذلك إلى ميدان التحرير.
القاهرة – (مصراوي)
انتقد الدكتور مصطفى النجار،
عضو مجلس الشعب، قيام أنصار المحامي حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح
المستبعد من انتخابات الرئاسة المقبلة، بإغلاق الطريق في ميدان التحرير،
حيث يعتصمون اعتراضا على استبعاد مرشحهم.
وقال النجار في تعليق على
صفحته بموقع التواصل ''فيسبوك'' يوم الأحد، ''في ميدان التحرير وولاد ابو
إسماعيل قافلين الطريق ومعطلين الناس''.
واستنكر النائب البرلماني ما أسماه ''الهوس والفجر باسم الدين''، الذي يقوم به أنصار أبو إسماعيل.
وأوضح النجار أن ''مشروعية الاعتصامات والتظاهر تأتي من مشروعية أهدافها نبلها في طلب حق مشروع''.
وقال ''لا يمكن التعاطف مع من
يدافعون عن كذب وتدليس يستوجب مساءلة لاشفقة''، في إشارة إلى مزاعم حازم
أبو إسماعيل بأن والدته لا تحمل الجنسية الأمريكية عكس المستندات.
وكانت لجنة الانتخابات
الرئاسية قد استبعدت حازم أبو إسماعيل من سباق انتخابات الرئاسة لازدواج
جنسية والدته التي ''تحمل الجنسية الأمريكية بجانب المصرية''.
واحتج أنصار أبو إسماعيل على
قرار اللجنة الرئاسية وقرروا الدخول في اعتصام أمام مقر لجنة الانتخابات
تم نقله بعد ذلك إلى ميدان التحرير.
