مجمع أفسـس الثاني
+ حدد الإمبراطور أغسطس سنة 449 موعد الافتتاح ودافع لاون عن أوطاخى فى خطابه إلى الإمبراطور وأخته بوليكاريا موضحا انه سقط عن جهل وإنه تاب وندم .
+ حضر المجمع سنة 449 م 130 اسقفا ترأسه الأنبا ديسقورس بابا مصر ومشاركة فى الرياسة أسقف أورشليم وأسقف إنطاكية حسب رأى الإمبراطور وعين مندوبين عن الإمبراطور لحفظ النظام وحمل المندوبين رسالة يطالب فيها المجمع بالقضاء تماما على النسطوريه .
+ بدأت الجلسات فى كنيسة العذراء الكبرى فى أفسس وقرأت رسالة الإمبراطور بدعوة المجمع وطلب البابا السكندرى بقراءة رسالةلاون أسقف روميه
طالب المجمع أوطاخى بالجهر بإيمانه فقال أنى أعلن محافظتى التامة على الايمان الذى نادى به أباء المجامع المسكنونية الثلاثة .
ومتمسك بالأيمان القويم واعتمد دوما على ما كتبه كيرلس المطوب الذكر معلم المسكونة وقدم إيمانه كتابه بخط يده وتوقيعه
ورغم أن هذا المجمع حضره أساقفة الشرق والغرب
ألا أنه لا يعتبر مسكونيا حيث أنه دعى لكى يفحص قرارات المجمع الذى عقده فلابيانوس فى القسطنطينية وحرم فيه أوطاخى .
قرر المجمع رجوع أوطاخى إلى رتبه طالما أعلن أيمانه المستقيم
وطلب الإمبراطور من شعب القسطنطينية انتخاب أسقف أخر بدلا من فلابيانوس فاختاروا ناطوليوس وكان شماسا اسكندريا
ما زاد سوء العلاقة بين البابا ديسقورس ولاون حيث أن البابا ديسقورس ترأس رسامة اناطوليوس .
+ حدد الإمبراطور أغسطس سنة 449 موعد الافتتاح ودافع لاون عن أوطاخى فى خطابه إلى الإمبراطور وأخته بوليكاريا موضحا انه سقط عن جهل وإنه تاب وندم .
+ حضر المجمع سنة 449 م 130 اسقفا ترأسه الأنبا ديسقورس بابا مصر ومشاركة فى الرياسة أسقف أورشليم وأسقف إنطاكية حسب رأى الإمبراطور وعين مندوبين عن الإمبراطور لحفظ النظام وحمل المندوبين رسالة يطالب فيها المجمع بالقضاء تماما على النسطوريه .
+ بدأت الجلسات فى كنيسة العذراء الكبرى فى أفسس وقرأت رسالة الإمبراطور بدعوة المجمع وطلب البابا السكندرى بقراءة رسالةلاون أسقف روميه
طالب المجمع أوطاخى بالجهر بإيمانه فقال أنى أعلن محافظتى التامة على الايمان الذى نادى به أباء المجامع المسكنونية الثلاثة .
ومتمسك بالأيمان القويم واعتمد دوما على ما كتبه كيرلس المطوب الذكر معلم المسكونة وقدم إيمانه كتابه بخط يده وتوقيعه
ورغم أن هذا المجمع حضره أساقفة الشرق والغرب
ألا أنه لا يعتبر مسكونيا حيث أنه دعى لكى يفحص قرارات المجمع الذى عقده فلابيانوس فى القسطنطينية وحرم فيه أوطاخى .
قرر المجمع رجوع أوطاخى إلى رتبه طالما أعلن أيمانه المستقيم
وطلب الإمبراطور من شعب القسطنطينية انتخاب أسقف أخر بدلا من فلابيانوس فاختاروا ناطوليوس وكان شماسا اسكندريا
ما زاد سوء العلاقة بين البابا ديسقورس ولاون حيث أن البابا ديسقورس ترأس رسامة اناطوليوس .