بسم الاب والابن والروح القدس الالة الواحد امين
مفهوم القوة فى المسيحية
+ القوة ليست العنف . بمعنى ان يكون الانسان ( فتوة)
اريد ان اتكلم عن القوة بالنسبة للة
فنقول فى الثلاث تقديسات ( قدوس اللة القوى) وفى تسبحة البصخة المقدسة نقول( لك القوة والمجد... الخ) وايضا نختم الصلاة الربانية ( لان لك الملك والقوة والمجد )
حتى ان عملية الخلق التى خلقها اللة الاب ، وكل المعجزات التى اقامها الرب يسوع كانت دليل قاطع على القوة الالهية
هذة أدلة على قوة اللة.... ألسنا نحن ايضا نكون أقوياء لاننا على صورتة ومثالة (تك 27:1)
أذن اللة قوى فيقول المزمور ( احبك ياللة قوتى) مز1:18
اذن فمصدر القوة هو اللة ... ولكن أى قوة .... قوة اللة شىء ... وقوتنا نحن شىء اخر .... نطلب منة القوة لنستطيع ان نحتمل أعباء اليوم .... أو ربما نطلبها لعمل الخدمة
ا... لذلك قال الكتاب المقدس " اختار الل ضعفاء العالم ليخزى بهم الاقوياء " 1كو 27:1
وايضا يقول الكتاب المقدس " ليكون فضل القوة اللة لا منا" 2كو 7:4
ومااجمل ان نقول مع معلمنا بولس الرسول
استطيع كل شىء فى المسيح الذى يقوينى فيلبى13:4
نعم ... نحن نريد ان نكون اقوياء.. ولكن اللة هو مصدر قوتنا .. هو الذى يقوينا .. لانعتمد على قوتنا الخاصة .. بل على قوتة هو.. نقف امامة كضعفاء ونقول ياربى والهى ومخلصى نفسى + اعطينى من واسع رحمتك ان لا اكون قويا فى البطش والعضلات... انما قويا فى احتمال التجارب والضيقات ... فى احتمال اتعاب الخدمة ... لكن صدقونى .. القوة ليست قوة عضلات او التى تظهر فى ابطال المصارعة او كمثال شمكشون الجبار ( قضاة 16:13) .. بل ان كثيرين من اقوياء كانوا ضعفاء.
شمشون الجبار الذى انتصر بالجسد على كثيرين ... وكان ضعفيا امام اغراء دليلة وحبة لها .. وقد ضعف امام الحاحها.. فكشف لها سرة ، فحلقت شعرة وسلمتة لايدى اعدائة
ولكن قوة المسيحى الحقيقى ايضا هى انتصارة على الشيطان وان يغلب الخطية لان كلمة اللة ثابتة فية وفى قلبة.
الانسان القوى هو الذى يقف أمام الشيطان ومهما تعرض لحروب وأفكار شريرة قوية يقاوم... يقاوم حتى الدم ويجاهد ابليس ويطلب معونة من اللة مصدر قوتة ولايستسلم ابدا ... حتى ينتصر .. فيقول الانسان القوى مع داود النبى " ان يجازنى جيش ، فلن يخاف قلبىوان قام على قتال ففى ذلك انا مطمئن " مزمور 1:27
والقوة ايضا ان الانسان القوى يضبط لسانة ويضبط افكارة ويضبط نفسة وقت الغضب
ويضبط نفسة وقت الصوم من جهة الطعام والشراب ، ويضبط نفسة من جهةالوقت فلا يضيع وقتة فى اللهو واللعب ومشاهدة التليفزيون ووسائل الاعلام المختلفة ويفشل فى مسؤلياتة
الانسان القوى ... قوى فى صلاتة فى دموعة وصراخة بقلب منسحق فيستجيب لة الرب
( كل شىء مستطاع للمؤمنين)مرقص 23:9
وقوتة ايضا فى المحبة يقول الكتاب المقدس فى سفر نشيد الاناشد
" المحبة قوية كالموت مياة كثيرة لاتستطيع ان تطفىء .. المحبة والسيول لاتغمرها"نشيد الاناشد .
الرب يعطينا ان نكون اقوياء بهذة الصفات ..و للالهنا كل المجد والبركة امين
[/img]
اذكرونى فى صلواتكم
مفهوم القوة فى المسيحية
+ القوة ليست العنف . بمعنى ان يكون الانسان ( فتوة)
اريد ان اتكلم عن القوة بالنسبة للة
فنقول فى الثلاث تقديسات ( قدوس اللة القوى) وفى تسبحة البصخة المقدسة نقول( لك القوة والمجد... الخ) وايضا نختم الصلاة الربانية ( لان لك الملك والقوة والمجد )
حتى ان عملية الخلق التى خلقها اللة الاب ، وكل المعجزات التى اقامها الرب يسوع كانت دليل قاطع على القوة الالهية
هذة أدلة على قوة اللة.... ألسنا نحن ايضا نكون أقوياء لاننا على صورتة ومثالة (تك 27:1)
أذن اللة قوى فيقول المزمور ( احبك ياللة قوتى) مز1:18
اذن فمصدر القوة هو اللة ... ولكن أى قوة .... قوة اللة شىء ... وقوتنا نحن شىء اخر .... نطلب منة القوة لنستطيع ان نحتمل أعباء اليوم .... أو ربما نطلبها لعمل الخدمة
ا... لذلك قال الكتاب المقدس " اختار الل ضعفاء العالم ليخزى بهم الاقوياء " 1كو 27:1
وايضا يقول الكتاب المقدس " ليكون فضل القوة اللة لا منا" 2كو 7:4
ومااجمل ان نقول مع معلمنا بولس الرسول
استطيع كل شىء فى المسيح الذى يقوينى فيلبى13:4
نعم ... نحن نريد ان نكون اقوياء.. ولكن اللة هو مصدر قوتنا .. هو الذى يقوينا .. لانعتمد على قوتنا الخاصة .. بل على قوتة هو.. نقف امامة كضعفاء ونقول ياربى والهى ومخلصى نفسى + اعطينى من واسع رحمتك ان لا اكون قويا فى البطش والعضلات... انما قويا فى احتمال التجارب والضيقات ... فى احتمال اتعاب الخدمة ... لكن صدقونى .. القوة ليست قوة عضلات او التى تظهر فى ابطال المصارعة او كمثال شمكشون الجبار ( قضاة 16:13) .. بل ان كثيرين من اقوياء كانوا ضعفاء.
شمشون الجبار الذى انتصر بالجسد على كثيرين ... وكان ضعفيا امام اغراء دليلة وحبة لها .. وقد ضعف امام الحاحها.. فكشف لها سرة ، فحلقت شعرة وسلمتة لايدى اعدائة
ولكن قوة المسيحى الحقيقى ايضا هى انتصارة على الشيطان وان يغلب الخطية لان كلمة اللة ثابتة فية وفى قلبة.
الانسان القوى هو الذى يقف أمام الشيطان ومهما تعرض لحروب وأفكار شريرة قوية يقاوم... يقاوم حتى الدم ويجاهد ابليس ويطلب معونة من اللة مصدر قوتة ولايستسلم ابدا ... حتى ينتصر .. فيقول الانسان القوى مع داود النبى " ان يجازنى جيش ، فلن يخاف قلبىوان قام على قتال ففى ذلك انا مطمئن " مزمور 1:27
والقوة ايضا ان الانسان القوى يضبط لسانة ويضبط افكارة ويضبط نفسة وقت الغضب
ويضبط نفسة وقت الصوم من جهة الطعام والشراب ، ويضبط نفسة من جهةالوقت فلا يضيع وقتة فى اللهو واللعب ومشاهدة التليفزيون ووسائل الاعلام المختلفة ويفشل فى مسؤلياتة
الانسان القوى ... قوى فى صلاتة فى دموعة وصراخة بقلب منسحق فيستجيب لة الرب
( كل شىء مستطاع للمؤمنين)مرقص 23:9
وقوتة ايضا فى المحبة يقول الكتاب المقدس فى سفر نشيد الاناشد
" المحبة قوية كالموت مياة كثيرة لاتستطيع ان تطفىء .. المحبة والسيول لاتغمرها"نشيد الاناشد .
الرب يعطينا ان نكون اقوياء بهذة الصفات ..و للالهنا كل المجد والبركة امين
[/img]اذكرونى فى صلواتكم
